• فارسي
  • افغانستان
  • اردو
  • العربي
  • لبنان
  • AZERBAIJAN
  • Pakistan
  • India
  • Turkish
  • English
  • French
  • Spanish
  • Russian
شفقنا العراق
العراق
  • الرئیسة
  • جميع الأخبار
  • العالم الإسلامي
  • العتبات المقدسة
  • المرجعية الدينية
  • المسائل المنتخبة
  • مقالات
  • المقابلات
  • وكلاء المراجع
  • اقتصاد
  • RSS

مجرمو غزو العراق يتمردغون بالثراء، والشعب العراق يعاني ويلات الفقر

بواسطة جمتل 11:33 | السبت 18 مارس، 2023
11:33 | السبت 18 مارس، 2023
مجرمو غزو العراق

شفقنا العراق ــ فيما دمر غزو العراق البنى التحتية للبلد وخلف وراءه مئات آلاف الضحايا والآيتام والثكالى وحذف سنوات عدة من تاريخه العريق، يتمتع مجرمو الحرب الأمريكيين بحياة رغيدة هنيئة ملؤها السعادة والمال بدل الزنازين وراء قضبان لاهاي.

حضارة بأكملها لوثها الإجرام الأمريكي وأي حضارة، حضارة بلاد الرافدين الموغلة في التاريخ حيث حبا الإنسان الأول في وقت لم تكن أمريكا كلها على خارطة التاريخ، شذاذ آفاق مجرمون ينفذون أجندات لوبيات صهيونية هدفها دفن الحضارة العربية في مهدها الأول لتظهر ربيبة الغرب إسرائيل وكأنها جزء من الواقع العربي المفروض عنوة.

وبهذا الصدد نشر موقع “ذي إنترسبت” (The Intercept) الأميركي مقالا تحت عنوان “مهندسو حرب العراق أين هم الآن؟”

وأورد الكاتب جون شوارز -في مقاله- قائمة تتألف من 11 من كبار المسؤولين الأميركيين، الذين يتحملون وزر إشعال فتيل الحرب في العراق عام 2003.

مجرمو غزو العراق

وقال شوارز إن الرجال والنساء الذين كانوا وراء غزو الولايات المتحدة وحلفائها العراق، قبل 20 عاما من الآن، لم يدفعوا أي ثمن خلال العقدين الماضيين نظير ما قاموا به حينها، بل على العكس من ذلك -يضيف الكاتب- فقد حظوا بالترقيات والأموال.

وأوضح أن القائمة لا تتضمن أيا من العراقيين الذين لقوا حتفهم في تلك الحرب.

مبينا أن أحد أسباب ذلك هو أن وسائل الإعلام الأميركية درجت على عدم الاهتمام بحياة الأجانب.

مضيفا أن ذلك يعود أيضا إلى عدم معرفة الأميركيين بأعداد القتلى من العراقيين.

وأشار شوارز إلى أن التقديرات المختلفة لقتلى العراقيين تتراوح بين 151 ألفا إلى أكثر من مليون شخص، في حين أنفقت الولايات المتحدة في نهاية المطاف ما لا يقل عن 3 تريليونات دولار على الحرب.

وخصصت وكالة الاستخبارات المركزية “سي آي إيه” (CIA) مليار دولار فقط للتأكد من أن العراق لا يمتلك أسلحة دمار شامل. هذا بينما لم تخصص أي مبالغ لمعرفة حصيلة القتلى العراقيين.

أسماء المجرمين المتسببين بـ غزو العراق

واستعرض الموقع أسماء بعض أهم المسؤولين الذين كانوا وراء الغزو الأميركي للعراق؛ وأين هم الآن:

1- جورج دبليو بوش

يصف الكاتب الرئيس الأميركي الأسبق جورج بوش الابن ب”أكبر مجرمي حرب” في القرن الـ21.

ويردف قائلا “لو أننا نعيش في عالم أفضل يسوده السلم والرخاء، لكان الآن في زنزانة في لاهاي”.

لكن بوش منشغل حاليا بإلقاء المحاضرات والكلمات الرئيسية في المنتديات والمناسبات المختلفة، إذ يجني منها ما لا يقل عن 100 ألف دولار مقابل كل ساعة عن الأفكار التي يطرحها.

ويكرِّس بوش جل وقته في الرسم والاستمتاع بصداقاته مع عائلتي الرئيسين السابقين بيل كلينتون وباراك أوباما، وتهريب الحلوى لميشيل أوباما في المناسبات الرسمية.

2- ديك تشيني

أطلق تشيني -الذي كان نائبا للرئيس بوش- واحدة من أفدح الأكاذيب حول العراق في أثناء التحضير لشن الحرب على الدولة العربية.

ففي خطاب ألقاه أغسطس/آب 2002، ادعى أن حسين كامل صهر الرئيس العراقي صدام حسين كشف -عقب انشقاقه عن نظام بغداد- عن أن العراق كان يحاول صنع أسلحة نووية.

لكن في حقيقة الأمر، فإن كامل كان قد صرح لشبكة “سي إن إن” (CNN) بأن العراق لا يملك أي نوع من أنواع الأسلحة غير التقليدية.

ومنذ مغادرته منصبه، دأب تشيني على قضاء وقته في الصيد، وانهمك في تأييد دونالد ترامب لمنصب رئيس الولايات المتحدة عام 2016، وعدم محاكمته بتهمة التعذيب.

كما ظل لفترة من الزمن يعيش بقلب ميكانيكي خارجي لضخ الدم عبر عروقه بشكل مستمر.

3- دونالد رامسفيلد

ظهيرة 11 سبتمبر/أيلول 2001، بينما كان البنتاغون لا يزال منشغلا بالهجمات على برجي التجارة العالمية في نيويورك ومقر وزارة الدفاع، كان وزيرها رامسفيلد يتساءل بشغف عما إذا كان بإمكان الولايات المتحدة الآن مهاجمة العراق.

توفي رامسفيلد عام 2021، ولكن قبل ذلك كان يقضي جزءا من إجازته في منزله الصيفي في خليج تشيسابيك بولاية ميريلاند.

كان منزل رامسفيلد في ميريلاند لقبه “جبل البؤس” (Mount Misery).

وحسب صحيفة “نيويورك تايمز” (New York Times)، فإن المنزل كان مملوكا لرجل يُدعى إدوارد كوفي، الذي طالما اشتهر بأنه كان ينشط في تعذيب “العبيد” لكسر تمردهم على المزارعين البيض.

4- كولن باول

لعل أحد الأمور اللافتة في العرض الذي قدمه وزير الخارجية كولن باول عام 2003 في مقر الأمم المتحدة هو “أنه كان يعلم تماما أنه يكذب”.

وتوفي باول عام 2021، لكنه قبل ذلك كان يتمرغ في الثراء بعد اعتزاله السياسة.

ولطالما كان الناس يسألونه عن ذلك الظهور في الأمم المتحدة، وكان يخبرهم أنه تعرض لتضليل مرعب من أفراد لم يذكر أسماءهم قط.

5_جون بولتون

لعب جون بولتون، الذي كان يشغل منصب وكيل وزارة الخارجية آنذاك، دورا رئيسيا في الأكاذيب التي ظلت إدارة بوش ترددها بشأن أسلحة الدمار الشامل، وذلك من خلال طرد جوزيه بستاني رئيس منظمة حظر الأسلحة الكيميائية.

وكان بستاني قد ارتكب “جريمة كبرى” عندما قرر إجراء عمليات تفتيش لتحديد إذا ما كان العراق يمتلك أسلحة كيميائية فعلا.

وكان بولتون قلقا من أن تكتشف المنظمة أن العراق لا يمتلك أصلا أسلحة من ذلك القبيل.

وقد كوفئ بولتون على ذلك بتعيينه مستشارا للأمن القومي من قبل الرئيس دونالد ترامب في ما بعد.

6- كوندوليزا رايس

أوضحت مستشارة الأمن القومي رايس يناير/كانون الثاني 2003 سبب اضطرار الولايات المتحدة لغزو العراق إذا كان هناك أي التباس في ذلك.

قائلة: “لا نريد أن يكون الدليل الدامغ مجرد سحابة” ما تلبث أن تنقشع.

وفي وقت لاحق، قررت مؤسسة “هوفر” المرموقة في جامعة ستانفورد تعيينها مديرة لمركزها العالمي للأعمال والاقتصاد، بسبب “التزامها المهمة الأساسية للمؤسسة المتمثلة في حماية السلام والازدهار والحرية”.

7- ديفيد فروم

عمل فروم كاتبا للخطابات في البيت الأبيض في عهد بوش. واشتهر بصياغة عبارة “محور الشر” المكون من العراق وإيران وكوريا الشمالية، الذي تضمنه خطاب حالة الاتحاد لعام 2002.

وبعد أن غادر منصبه في البيت الأبيض، شارك فروم في كتابة كتاب بعنوان “نهاية الشر: كيف تكسب الحرب على الإرهاب”.

وفي نهاية الكتاب، خلص فروم إلى أن “هناك أدلة دامغة على أن صدام كانت لديه برامج أسلحة كيميائية وبيولوجية مكثفة”.

وقد كوفئ فروم على ذلك بأن عينته مجلة “ذي أتلانتيك” (The Atlantic) كاتبا في هيئة تحريرها.

8- جيفري غولدبيرغ

كان غولدبيرغ أحد أكثر المؤيدين نفوذا لغزو العراق من خارج الحكومة الأميركية، وذلك في أثناء عمله كاتبا في مجلة “ذا نيويوركر” (The New Yorker).

وقد أُقحمت كتاباته في سجل الكونغرس خلال المداولات بشأن منح الإدارة تفويضا باستخدام القوة العسكرية خريف عام 2002.

ويعمل غولدبيرغ حاليا رئيسا لتحرير مجلة “ذي أتلانتيك”.

9- جو بايدن

كان بايدن أحد أعضاء الحزب الديمقراطي في مجلس الشيوخ عن ولاية ديلاوير في الفترة التي سبقت الحرب، ورئيس لجنة العلاقات الخارجية في المجلس.

وفي ذلك الوقت، كان بايدن يدير جلسات استماع.

داعيا فيها إلى الغزو إذ كان أحد أهم الأصوات الديمقراطية المؤيدة له.

ولا يزال بايدن يضطلع بدور بارز في السياسة الأميركية بحكم منصبه رئيسا للبلاد.

10- ديفيد بروكس

قال الكاتب شوارز إن الصحفي بروكس كان من أهم مؤيدي الحرب على العراق، إذ أسهم بمقال في مجلة “ويكلي ستاندرد” (Weekly Standard) بعد بدء الحرب مباشرة بعنوان “انهيار قصور الأحلام”.

واتهم معارضي الحرب بأنهم “غير قادرين على تحقيق انفصال عاطفي كاف لرؤية العالم كما هو بالفعل”.

11- جوديث ميلر

إعلامية أميركية كانت من الدعاة البارزين للحرب على العراق، وأسهمت بعدة مقالات تتحدث فيها عن خطر أسلحة الدمار الشامل التي زعمت أن العراق يتوفر عليها.

وأوضح شوارز أن من أكثر مقالاتها طرافة مقالا نشر تحت عنوان “الأسلحة غير المشروعة محفوظة حتى عشية الحرب”.

المصدر : إنترسبت

جورج بوشدعاة الحرب على العراقغزو العراقمبررات حرب العراقمجرمو الحرب على العراق
0 تعليق 0 FacebookTwitterWhatsappTelegramLINEEmail
الأخبار السابقة
مطالبات بتفعيل دور الشرطة الاقتصادية لمراقبة السوق في شهر رمضان
الأخبار القادمة
توقعات بتدخل الصدر بعد اقتراب تمرير قانون انتخابات مجالس المحافظات

أخبار ذات صلة

لإلغاء تفويض حربي العراق.. تصويت جديد في الشيوخ...

12:14 | الثلاثاء 28 مارس، 2023

النظام العالمي الجديد ودور العراق في تشكيله

22:09 | الأربعاء 29 مارس، 2023

فورين أفيرز: تراجع النفوذ الأمريكي في المنطقة بدأ...

14:51 | الأحد 26 مارس، 2023

فورين بوليسي: غزو العراق أحد أكبر الأخطاء الاستراتيجية...

11:55 | الأربعاء 22 مارس، 2023

غزو العراق في الإعلام الأمريكي.. تقرير إسباني يفند...

09:46 | الأربعاء 22 مارس، 2023

روسيا اليوم: غزو العراق هدف أمريكي لتدمير المنطقة...

10:05 | الأربعاء 22 مارس، 2023

هيومن رايتس ووتش: الشعب العراقي دفع ثمنًا باهظًا...

13:48 | الإثنين 20 مارس، 2023

ما بين حرب فيتنام وغزو العراق.. إحباطات أمريكية...

18:22 | الأحد 19 مارس، 2023

بعد عقدين على غزو العراق.. مسؤولون أمريكيون: “كارثة...

18:35 | السبت 18 مارس، 2023

مشروع في الشيوخ الأمريكي لإلغاء تفويض الحرب

13:54 | الجمعة 17 مارس، 2023

آخر الأخبار

  • الإعلام الأمني: المتهم باغتيال هشام الهاشمي لا زال قيد التوقيف

  • العاصفة الترابية في العراق تخلف أكثر من 500 حالة اختناق

  • افتتاح مصفى كربلاء الاستراتيجي بطاقة 140 ألف برميل يومياً

  • اﻷغنام تتصدر عدد الحيوانات في العراق

  • العتبة العباسية تطلق “مسابقة العارفة المعطاء” وتختتم دورة “بناء الخطة”

  • السيدة خديجة بنت خويلد.. ناصرة الإسلام؛ بقلم عبد العزيز كاظم البهادلي

  • الروتين وتصنيف الشركات.. المعوقات الحقيقية لإنجاز المشاريع في العراق

  • الموازنة العامة في العراق وعلاقتها بإجازة الحلبوسي

  • خبير: المنافذ غير القانونية تعيق نمو القطاع الخاص

  • تساؤلات حول اهتمام الأحزاب بتعديل قانون انتخابات برلمان كردستان

  • الشيخ الصفار: القراءة الأفضل للقرآن الكريم هي قراءة التفاعل والوعي

  • المواكب الحسينية تشرع بتقديم خدماته للزوار في كربلاء

  • اعتقال مئات المتسولين في العراق ضمن حملة أمنية

  • انخفاض سعر صرف الدولار مستمر والسبب امتثال العراق للضوابط الدولية

  • بعد إجازة الحلبوسي.. دعوات للإسراع في إقرار الموازنة العامة

الأكثر قراءة

  • قانون الانتخابات وتعديلاته يربك المشهد السياسي العراقي  

  • كيفية التعامل مع النقد الساخر لـ “الدين”؛ بقلم السيد محمد باقر السيستاني

  • كم عدد أولاد الإمام الحسن عليه السلام؟

  • بعد غزو العراق..رحلة تسلل بوش إلى بغداد

  • بسبب تدافع المشجعين.. حالة وفاة وعشرات الجرحى في محيط ملعب جذع النخلة

  • ما أسباب انخفاض وتيرة الهجمات على القواعد الامريكية في العراق؟

  • الزيارة الشعبانية.. طقوس مشفوعة بفرح مليوني

  • القوات الأمريكية في العراق.. إلى متى؟

  • السید السیستاني يحدد الحكم الشرعي لتربية القطط والأرانب وبيع وشراء الحيوانات

  • ماذا قال أهل البيت عن الحب الإلهي؟ وما هي مقوماته؟

  • أجمل وأروع ما قاله علماء الغرب والمسلمین عن أمير المؤمنين الإمام علي

  • زيارة حليف السجدة الطويلة الإمام موسى الكاظم في ذكرى استشهاده

  • كم كان عمر السيدة الزهراء يوم زواجها ويوم وفاتها؟

  • ذكر الإمام الحسين في القرآن الكريم

  • لماذا كنّي الإمام الحسين بأبي عبدالله مع أن الإمام السجاد هو أكبر أولاده؟

@2021 - All Right Reserved.


العودة الى الأعلى
شفقنا العراق
  • الرئیسة
  • جميع الأخبار
  • العالم الإسلامي
  • العتبات المقدسة
  • المرجعية الدينية
  • المسائل المنتخبة
  • مقالات
  • المقابلات
  • وكلاء المراجع
  • اقتصاد
  • RSS