• فارسي
  • افغانستان
  • اردو
  • العربي
  • لبنان
  • AZERBAIJAN
  • Pakistan
  • India
  • Turkish
  • English
  • French
  • Spanish
  • Russian
شفقنا العراق
العراق
  • الرئیسة
  • جميع الأخبار
  • العالم الإسلامي
  • العتبات المقدسة
  • المرجعية الدينية
  • المسائل المنتخبة
  • مقالات
  • المقابلات
  • وكلاء المراجع
  • اقتصاد
  • RSS

القوات الأمريكية في العراق.. إلى متى؟

بواسطة جمتل 14:27 | الجمعة 17 فبراير، 2023
14:27 | الجمعة 17 فبراير، 2023
القوات الأمريكية في العراق

شفقنا العراق ــ انتهت مهمة القوات الأمريكية في العراق وتحولت إلى استشارية وفقا لاتفاقية تم توقيعها في 2021.

ويرى مراقبون أن أي دور لتكل القوات لم يظهر في هذا الشأن حتى انه ممنوع الدخول لمناطق معينة في قاعدتي عين الأسد وحرير إضافة الى معكسر فيكتوريا.

القوات الأمريكية في العراق

وتتولى تلك القوات برامج تدريب وتأهيل فرق الجيش العراقي وجهاز مكافحة الإرهاب، إلى جانب الإشراف وتوفير الدعم للآليات والأسلحة الأميركية.

في المقابل، يؤكد القادة العراقيون أنهم يحتاجون إلى الدعم الجوي للطيران الأميركي الذي يوفر المعلومات للقوات العراقية، خصوصاً في ما يتعلق بالصحراء الغربية وسلسلة جبال شمال العراق، إلى جانب سرعته في الاستجابة وتنفيذ ضربات عبر الانطلاق من قاعدة أنجيرليك التركية وقواعد أخرى في الخليج.

لكن الساسة في الأحزاب والتحالفات القريبة من إيران، يدفعون باتجاه إخراج الأميركيين من البلاد.

وعلى الرغم من مطالبة قوى “الإطار التنسيقي”، التي تدعم رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني، بإنهاء وجود القوات الأميركية في البلاد، إلا أن موقف السوداني يبدو مختلفاً.

لا سيما أن الأخير رحّب خلال زيارته إلى ألمانيا، في يناير/ كانون الثاني الماضي، بوجود القوات الأميركية في العراق ووصفها “بالصديقة”.

وفتح هذا الأمر الباب أمام عدة سيناريوهات بشأن مستقبل السوداني، فيما لم تصدر قوى “الإطار التنسيقي”، التي تضم عدداً من الفصائل المسلحة الموالية لإيران، موقفاً واضحاً من هذه التعليقات، ما يُشير إلى احتمال تغير تكتيكات هذه القوى في التعامل مع الملف الأميركي في العراق.

استمرار الدعم الأميركي لوحدات داخل الجيش

وتحدث مسؤول عسكري في بغداد، عن استمرار دعم القوات الأميركية لوحدات معينة داخل الجيش العراقي إلى جانب جهاز مكافحة الإرهاب في مجالات مختلفة، بينما تعمل الموجودة في قاعدة “حرير” على تطبيق برنامج تطوير واسع لقوات البشمركة، المكلفة بحماية إقليم كردستان العراق.

السوداني متمسك بالقوات الأمريكية في العراق

ووفقاً للمسؤول فإن القوات الأميركية في قاعدتي “عين الأسد” و”حرير” تحتفظ بخصوصية كبيرة، بمعنى أنه “لا يمكن لغير العاملين مع القوات الأميركية الدخول إلى الجزء المخصص لمبيت وأنشطة تلك القوات داخل القاعدتين”.

وأوضح أن “هناك أنشطة تدريب ودعم تجرى في القاعدتين لكن ضمن مساحات مشتركة داخل حرم القاعدة”.

الأمين العام السابق لوزارة البشمركة والمستشار الأمني في إقليم كردستان، الفريق جبار الياور قال، إن “التحالف الدولي ما يزال يدعم الجيش العراقي والبشمركة في حربهما ضد الإرهاب، بالتدريب وتقديم المعلومات والاستشارات”.

وأضاف أن “قواتنا ما تزال تحتاج لهذا الدعم. هذا لا يعني أن قواتنا ضعيفة، بل إنها تطورت كثيراً خلال السنوات الماضية، لكن الخبرات الأجنبية مهمة وتدعم الأمن في البلاد، فضلاً عن المساعدات للقوات التي لا تزال تنفذ حملات أمنية لمطاردة ما تبقى من التنظيم الإرهابي”.

واعتبر أن “الحديث عن أي أدوار مشبوهة لبعثة الناتو أو التحالف الدولي، يندرج ضمن التعليقات السياسية التي تسبب في أوقات كثيرة بالأزمات”.

بعثة الناتو تشرف على تدريب القوات العراقية

لكن هذا الرأي لا يبدو متطابقاً مع بغداد، إذ رد المتحدث باسم قيادة العمليات المشتركة في العراق، اللواء تحسين الخفاجي، على طبيعة أنشطة القوات الأميركية الاستشارية، بالقول إن “الجهة التي تشرف على تدريب القوات العراقية، هي بعثة الناتو”.

وأضاف، أن “المستشارين الذين يقدمون الخدمات الخاصة بالتدريب والتسليح والمعلومات ضد تنظيم داعش يتبعون بعثة الناتو، وهي على تنسيق عالٍ في العمل مع وزارة الدفاع”، ومن دون أن يوضح طبيعة عمل القوات الأميركية الاستشارية والموجودة تحت غطاء التحالف الدولي للحرب على الإرهاب.

وفي  كانون الأول الماضي أكدت وزارة الدفاع العراقية، في بيان، “مغادرة معظم القوات القتالية العاملة ضمن التحالف الدولي” الذي شارك في الحرب ضد “داعش” عقب اجتياح التنظيم مساحات واسعة من شمال وغربي العراق منتصف عام 2014.

وأضافت أنه “ستكون هناك مجموعة من المستشارين تحل محل القوات السابقة، بهدف دعم القوات الأمنية في العراق، وأن أفراد التحالف الدولي (الباقين في العراق) سيكونون معنيين بتقديم الدعم والمشورة والتمكين للقوات الأمنية العراقية”.

2500 جندي عديد القوات الأمريكية في العراق

وأكد المتحدث باسم البنتاغون جون كيربي أن نحو 2500 جندي أميركي سيبقون في العراق.

وقال كيربي، في مؤتمر صحافي أخيراً، إن “مدة مهمة التحالف الجديدة، المتمثلة في المشورة والمساعدة، تتوقف على طلب الحكومة العراقية، ويتم تحديدها بالتشاور مع بغداد”.

واستدرك كيربي أن “القوات المتبقية لديها الحق في الدفاع عن نفسها وتملك القدرة على القيام بذلك”.

مضيفاً أن “التهديدات ضد القوات الأميركية في العراق لا تزال ذات مصداقية، وإذا تعرّضنا لهجوم فسندافع عن أنفسنا”.

وكان البرلمان العراقي صادق في عام 2020 على قرار طالب فيه الحكومة بالعمل على إنهاء وجود أي قوات أجنبية في البلاد، وتحديداً الأميركية منها.

وذلك بعيد اغتيال واشنطن بطائرة مسيرة، نائب رئيس “الحشد الشعبي” أبو مهدي المهندس وقائد “فيلق القدس” في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني قرب مطار بغداد الدولي مطلع يناير/ كانون الثاني 2020.

اتفاقيات التنسيق الأمني عائدة لقيادة القوات المسلحة

وقال محمد البصري، العضو في منظمة “بدر”، وهي جزء من تحالف “الإطار التنسيقي”، إنهم يتعاملون مع وجود القوات الأميركية في العراق حالياً على أنه “احتلال”.

واستدرك “لكن في حال وجود اتفاقيات للتنسيق الأمني فهذا الأمر عائد للقيادة العامة للقوات المسلحة، المتمثلة برئيس الوزراء محمد شياع السوداني”.

وأضاف البصري، أن “حكومة السوداني تعمل على مراجعة الاتفاقيات الأمنية مع واشنطن، وهذا لا يعني القبول الكامل بالقوات الأميركية، لأنها ما تزال تمارس أدواراً مشبوهة،

وتابع، انه لغاية الآن لم يثبت لنا الدور الاستشاري الذي تدعي واشنطن أنها تمارسه في العراق، لأننا لا نريد أن يكون هذا الوجود مسلحاً”.

من جانبه، بين الخبير العراقي غازي فيصل أن “السوداني وقوى الإطار تراجعوا كثيراً عن صراعهم مع الولايات المتحدة في ظل الحكومة الحالية، لأنهم يريدون الدعم الدولي إلى حين إجراء الانتخابات، سواء المبكرة التي تطالب بها قوى سياسية، أم تمديد فترة السوداني لإكمال ولاية كاملة”.

واعتبر، أن “قادة الأمن في العراق يشعرون بأن الخدمات التي تقدمها بعثة الناتو لهم مهمة في ظل استمرار وجود عناصر من تنظيم داعش يريدون الخروج إلى العلن وتنفيذ هجمات، إضافة إلى تمكين قوات الجيش والبشمركة، وهذا يصطدم بتطلعات حلفاء إيران الذي يريدون طرد كل القوات الأجنبية”.

المصدر: العربي الجديد

الإطار التنسيقيالبيشمركةالجيش العراقيالقوات الأمريكية في العراققاعدة عين الأسد
0 تعليق 0 FacebookTwitterWhatsappTelegramLINEEmail
الأخبار السابقة
إصدار لائحة تنظيم المحتوى الرقمي يثير المخاوف من تقييد الحريات
الأخبار القادمة
الصحوة في الأنبار.. صحوة على وقع الانتخابات المحلية

أخبار ذات صلة

التطبيع مع إسرائيل.. هل خط الإطار التنسيقي طريقه...

12:16 | الجمعة 31 مارس، 2023

أملاك أركان النظام السابق تثير جدلًا قانونيًا في...

10:31 | الخميس 30 مارس، 2023

تظاهرات في العراق رفضًا لقانون الانتخابات وفق سانت...

09:32 | الإثنين 27 مارس، 2023

قانون الانتخابات في العراق بين الرفض والقبول.. فمن...

11:06 | الخميس 23 مارس، 2023

السوداني: أسماء كبيرة متورطة في سرقة القرن

09:40 | الأربعاء 22 مارس، 2023

تقرير أمريكي يسلط الضوء على أسباب بقاء القوات...

14:22 | الجمعة 17 مارس، 2023

قانون الانتخابات.. استمرار الخلافات وصيغة 1.4 مقبولة لدى...

10:50 | الإثنين 13 مارس، 2023

قانون الانتخابات في العراق.. جدل سياسي جديد أساسه...

17:09 | السبت 11 مارس، 2023

قانون التجنيد الإلزامي.. أين أصبح وما مصيره؟

11:33 | السبت 11 مارس، 2023

زيارة أوستن إلى العراق تُظهر تمسك واشنطن بحضورها...

11:36 | الجمعة 10 مارس، 2023

آخر الأخبار

  • عيد أكيتو.. تهنئات رسمية وتأكيد على أهمية التنوع في العراق

  • الإعلام الأمني: المتهم باغتيال هشام الهاشمي لا زال قيد التوقيف

  • العاصفة الترابية في العراق تخلف أكثر من 500 حالة اختناق

  • افتتاح مصفى كربلاء الاستراتيجي بطاقة 140 ألف برميل يومياً

  • اﻷغنام تتصدر عدد الحيوانات في العراق

  • العتبة العباسية تطلق “مسابقة العارفة المعطاء” وتختتم دورة “بناء الخطة”

  • السيدة خديجة بنت خويلد.. ناصرة الإسلام؛ بقلم عبد العزيز كاظم البهادلي

  • الروتين وتصنيف الشركات.. المعوقات الحقيقية لإنجاز المشاريع في العراق

  • الموازنة العامة في العراق وعلاقتها بإجازة الحلبوسي

  • خبير: المنافذ غير القانونية تعيق نمو القطاع الخاص

  • تساؤلات حول اهتمام الأحزاب بتعديل قانون انتخابات برلمان كردستان

  • الشيخ الصفار: القراءة الأفضل للقرآن الكريم هي قراءة التفاعل والوعي

  • المواكب الحسينية تشرع بتقديم خدماته للزوار في كربلاء

  • اعتقال مئات المتسولين في العراق ضمن حملة أمنية

  • انخفاض سعر صرف الدولار مستمر والسبب امتثال العراق للضوابط الدولية

الأكثر قراءة

  • قانون الانتخابات وتعديلاته يربك المشهد السياسي العراقي  

  • كيفية التعامل مع النقد الساخر لـ “الدين”؛ بقلم السيد محمد باقر السيستاني

  • كم عدد أولاد الإمام الحسن عليه السلام؟

  • بعد غزو العراق..رحلة تسلل بوش إلى بغداد

  • بسبب تدافع المشجعين.. حالة وفاة وعشرات الجرحى في محيط ملعب جذع النخلة

  • ما أسباب انخفاض وتيرة الهجمات على القواعد الامريكية في العراق؟

  • الزيارة الشعبانية.. طقوس مشفوعة بفرح مليوني

  • القوات الأمريكية في العراق.. إلى متى؟

  • السید السیستاني يحدد الحكم الشرعي لتربية القطط والأرانب وبيع وشراء الحيوانات

  • ماذا قال أهل البيت عن الحب الإلهي؟ وما هي مقوماته؟

  • أجمل وأروع ما قاله علماء الغرب والمسلمین عن أمير المؤمنين الإمام علي

  • زيارة حليف السجدة الطويلة الإمام موسى الكاظم في ذكرى استشهاده

  • كم كان عمر السيدة الزهراء يوم زواجها ويوم وفاتها؟

  • لماذا كنّي الإمام الحسين بأبي عبدالله مع أن الإمام السجاد هو أكبر أولاده؟

  • ذكر الإمام الحسين في القرآن الكريم

@2021 - All Right Reserved.


العودة الى الأعلى
شفقنا العراق
  • الرئیسة
  • جميع الأخبار
  • العالم الإسلامي
  • العتبات المقدسة
  • المرجعية الدينية
  • المسائل المنتخبة
  • مقالات
  • المقابلات
  • وكلاء المراجع
  • اقتصاد
  • RSS