• فارسي
  • افغانستان
  • اردو
  • العربي
  • لبنان
  • AZERBAIJAN
  • Pakistan
  • India
  • Turkish
  • English
  • French
  • Spanish
  • Russian
شفقنا العراق
العــــراق
  • الرئیسة
  • جميع الأخبار
  • العالم الإسلامي
    • عدوان إسرائيلي على سوريا يوقع جريحين وأضرارًا مادية

      قتلى وجرحى في مظاهرات السودان، وتحذيرات دولية من…

      صحيفة تقدم تحليلًا إسرائيليًا لموقف إيران من التقارب…

      وساطة عراقية جديدة بين إيران وبلدين عربيين يكشف…

      زيارة الكاظمي الى الجارين في هذا التوقيت تحمل…

  • العتبات المقدسة
    • أحيت ذكرى زواج النورين.. العتبة العلوية تتسلم هدية…

      مركز أمراض الدم وزراعة النخاع الشوكي.. مشروع طبي…

      العتبة العباسية تطلق ندوة حول الإعلام التراثي

      4 ملايين زائر أحيوا زيارة الإمام الجواد، والعتبة…

      اختتمت دورة أئمة البقيع.. العتبة العلوية تفيم دورة…

  • المرجعية الدينية
    • المرجع الشيخ النجفي يؤكد على مكانة النجف الأشرف…

      تعزية سماحة السيد السيستاني بوفاة الدكتور أحمد المهدوي…

      سماحة السيد السيستاني يعزي برحيل الشيخ عباس الغروي…

      المرجع النجفي يؤكد أهمية التسامح ونبذ مظاهر اﻹساءة…

      انطلاق أعمال مؤتمر فقيه أهل البيت في النجف…

  • المسائل المنتخبة
    • أسباب اللطم على مصائب أهل البيت؛ بقلم السيد…

      يوم دحو الأرض.. معناه والمراد منه وفق روايات…

      في قصة النبي موسى وفرعون.. ما هو المراد…

      ظاهرة الابتلاء بالعين والسحر وطلب تفسير اﻷحلام؛ بقلم…

      هل يجوز القراءة من المصحف في صلاة الفريضة؟

  • مقالات
    • زيارة قبر اﻹمام الحسين والآثار الوضعية المترتبة عليها؛…

      كاتب أمريكي: العالم دخل مرحلة حرب باردة جديدة

      تفاصيل حول زواج الزهراء والمهر والخطبة والجهاز؛ بقلم…

      إمامة اﻹمام الجواد في صغر سنه؛ بقلم الشيخ…

      زيارة الكاظمي الى الجارين في هذا التوقيت تحمل…

  • المقابلات
    • مسؤول عراقي: تدمير الصناعة العراقية لم يكن عملًا…

      مساعد المتحدث باسم حكومة طالبان لـ”شفقنا”: عدم الاعتراف…

      زيدان يدعو لتعديل مواد الدستور العراقي التي تشكل…

      مسؤول في الحشد: فتوى الجهاد أعادت الحياة للعراق…

      الكاظمي: العراق نجح إلى حد كبير في تخفيف…

  • وكلاء المراجع
    • ممثل المرجعية: يجب تشجيع أبناء الجاليات اﻹسلامية على…

      الحاج حامد الخفاف: ليست لدي أي صفحة أو…

      ممثل المرجعية: فريضة الحج مدرسة مهمة لها فوائد…

      المباشرة بتوسعة مؤسسة وارث الدولية لمعالجة الأورام بتوجيه…

      ممثل المرجعية: مشاريع العتبة الحسينية هدفها تقديم أفضل…

  • اقتصاد
    • مشروع استثماري في بغداد لإنتاج الكهرباء من النفايات

      خبراء يشيدون بخطوة “من الباب إلى الباب” الجديدة…

      إيرادات العراق النفطية تتجاوز 11 مليار دولار في…

      سعر الصرف في العراق.. جدل بين أوساط تطالب…

      رغم قرار أوبك+.. العراق غير قادر على زيادة…

  • RSS

آثار الغيبة والأضرار الناجمة عنها؛ بقلم فاروق ابو العبرة

بواسطة Ahmad Odezadeh 22:57 | الثلاثاء 21 يونيو، 2022
22:57 | الثلاثاء 21 يونيو، 2022
آثار الغيبة

شفقنا العراق-من آثار الغيبة وأضرارها في المجتمعات يمكن اﻹشارة إلى الأحقاد، والضغائن، والغش، والخيانة والسخرية الموجبة لتقاطع المسلمين مع بعضهم والتحارب فيما بينهم.

الغيبة صفة قبيحة وأعظم من كثير من الذنوب ومن الجرائر العظيمة، ومن المعاصي الكبيرة الماحقة للإيمان، ومن مفسدات الأخلاق ظاهراً وباطناً، وأشد من الزنا، ومرتكبها خارج من ولاية الله، وداخل في ولاية الشيطان، ويكفي أنها إدام كلاب النار، يخمشون وجوههم بأظافرهم يوم القيامة، ورائحتهم أنتن من الجيفة، وشبههم الله تعالى بآكلي لحم الميتة بقوله:(وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ)(الحجرات /12).

معنى الغيبة

وفي معناها: إنك تتكلم في غياب إنسان بما يغمّه، أو يسوؤه، أو بما يكرهه من العيوب، وهو أشد وأعظم إثماً وجرماً من الغيبة، بأنك تضع المؤمن في موضع التجني عليه بما لم يفعله .

كقوله تعالى:(وَمَن يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْمًا ثُمَّ يَرْم بِهِ بَرِيئًا فَقَدِ احْتَمَل بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا)(النساء /112)، وقال رسول الله (صلى الله عليه وآله):(إذا كان فيه ما تقول فقد اغتبته وإن لم يكن فيه فقد بهته).

آثار الغيبة

وقال الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) في آثار الغيبة:(هي أسرع في دين الرجل المسلم من الأكلة في جوفه))(1)، وعليه هي ألأم وأخس الصفات وأخطر الجرائم والآثام، فهي معول هدام تقوّض حركة الأفراد، ويهديم عرى العلاقات في المجتمع، ومن مساوئ الغيبة تبذر سموم البغض، والفرقة، وتعكر صفو المحبة بين الأقرباء والأصدقاء، وبما أن العرف الاجتماعي غالباً لا يفهم من خصوصية الغيبة إلا اللفظ، فهي لا تنحصر بالأقوال بل تمتد إلى العيوب السلوكية، فتدخل في مجال الخطيئة الكبرى، ولها تصورات بشعة ومشوهة في عالم الملكوت في الملأ الأعلى، وفي عالم الآخرة .

فقد روي عن عائشة أنها قالت: (دخلت علينا امرأة فلما ولت أومأت بيدي أنها قصيرة فقال(صلى الله عليه وآله): اغتبتيها)(2)، وقال (صلى الله عليه وآله): (كذب من زعم أنه ولد من حلال وهو يأكل لحوم الناس بالغيبة)، فالذي يفتش عن عيوب غيره ليستغيبهم، الأحمق بعينه، يعتقد أنه خالٍ من العيوب، ولا يدري لا يوجد عيب كعيبه هذا .

لهذا فالسعي في هتك ستر المؤمن، وكشف عورته، وإهانته، وإذلاله، واحتقاره، وتعييره، وإحصاء عثراته والطعن فيه، يكون هتكاً لناموس الله وكرامته، وسيكشف الله ستره ويفضح أسراره للآخرين.

وهو تجسيد قوله (صلى الله عليه واله): (من اغتاب امرءاً مسلماً بطل صومه، ونقض وضوؤه، وجاء يوم القيامة يفوح من فيه رائحة أنتن من الجيفة، يتأذى به أهل الموقف، وإن مات قبل أن يتوب مات مستحلاً لما حرم الله عز وجل))(3)، فالمستغيب نهايته نهاية الكافر مستحلاً لما حرّمه الله، فيرد النار، في المحشر بحال مزري من الذل والمسكنة.

وقال الإمام الصادق(عليه السلام) حول آثار الغيبة: (من روى عن مؤمن رواية يريد شينه، وهدم مروته ليسقط من أعين الناس، أخرجه الله من ولايته إلى ولاية الشيطان)(4)، وطالما حققت الغيبة آثارا من الفتن الخطيرة، والمآسي المحزنة، فضلا عن آثامها ومساوئها الروحية، حيث تنقل الغيبة حسنات المستغيب إلى المستغاب، كما في حديث رسول الله (صلى الله عليه وآله) أنه قال:( يؤتى بأحدكم يوم القيامة، فيوقف بين يدي الله تعالى، ويدفع إليه كتابه، فلا يرى حسناته فيقول: إلهي ليس هذا كتابي فإني لا أرى فيه طاعتي، فيقول له: إن ربك لا يضل ولا ينسى، ذهب عملك باغتياب الناس، ثم يؤتى بآخر، ويدفع إليه كتابه، فيرى فيه طاعات كثيرة، فيقول: إلهي ما هذا كتابي، فإني ما عملت هذه الطاعات، فيقول له : إن فلاناً اغتابك فدفعت حسناته إليك)(5) .

وعناوين كثيرة من الذنوب تعمل عمل الغيبة، كل واحدة منها قاصمة للظهر، وتكون سبباً مستقلاً لهلاك الإنسان.

فمثلاً روي عن النبي (صلى الله عليه وآله) قوله:(أدنى الكفر أن يسمع الرجل من أخيه كلمة يحفظها عليه يريد أن يفضحه بها أولئك لا خلاق لهم)، لهذا من يتصف بالغيبة يصاب بالنميمة، التي هي أيضاًمن أبشع الجرائم الخُلقية وأخطرها على حياة الناس، والنمّام ألأم الناس وأخبثهم، لأنه لا يتصف بالغيبة فقط، بل بالغدر، والنفاق، والإفساد، والتفريق بين الأحباء، لذا جاء ذمه والتنديد به في قوله تعالى: (ولا تطع كل حلاف مهين، هماز مشاء بنميم مناع للخير معتد أثيم، عتل بعد ذلك زنيم)(6)، والزنيم هو الدعي، والأدعياء من لهم سجايا اللقطاء .

وقد قال تعالى فيه:(ويل لكل همزة لمزة)، فالهمزة النمام واللمزة المغتاب، لهذا قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):(ألا أنبئكم بشراركم قالوا: بلى يا رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: المشاؤون بالنميمة المفرقون بين الأحبة الباغون)، وقال الإمام الصادق (عليه السلام):(النمّام شاهد زور وشريك إبليس في الإغرار بين الناس).

ويكفي أن نلاحظ إن من يستعمل الغيبة إرضاءً لرغباته بدافع المرض النفسي بهذا الفعل المشين ليشفي غيظه ويتشفى ممن يحسدهم، ويكشف عوراتهم القولية، والفعلية، هو أمام الخلود في العذاب أو المكوث سنين طويلة في المعاناة.

ويجب أن نعلم أن من بواعث الغيبة الحسد، والعداوة، وهما أقوى دواعي الاغتياب، وقد تستحسن الغيبة عند الهزل، والمباهاة، أو عند مجاراة الجالسين من اللاهين، والخلطاء .

ومن آثار الغيبة والأضرار الناجمة عن مثل هذه الأفعال القبيحة، وما تخلفه من الآثار في المجتمعات، فبدل أن ينتاب الناس الاتحاد، والتآزر، والتآخي، ليحققوا القوة، والمنعة، والألفة، والمحبة، وتوثيق العلائق الأسرية، تنتهي إلى الأحقاد، والضغائن، والغش، والخيانة والسخرية الموجبة لتقاطع المسلمين مع بعضهم والتحارب فيما بينهم.

الابتعاد عن الغيبة

ويمكن ردع النفس وأهوائها، والانتهاء عن ممارسة الغيبة، وردّ مكائد الشيطان، وتسويلاته ويعد هذا العمل من العبادات، وجهاد للنفس لئلا تميل نحو الشرور والقبائح.

ومن غرر الحكم ورد عن أمير المؤمنين (عليه السلام) قوله:(جاهد نفسك على طاعة الله مجاهدة العدو عدوه، وغالبها مغالبة الضد ضده، فإن أقوى الناس من قويّ على نفسه).

ويمكن للمستغيب أن يحل المشكلة باسترضاء من استغابه والتودد له وملاطفته، وإلا استغفر له وتخلى عن هذه الموبقة، فالإسلام عقد الأخوة بين المسلمين بقوله تعالى:(إنما المؤمنون أخوة))(7)، وقال الإمام الصادق (عليه السلام):( تواصلوا وتباروا وتراحموا وكونوا إخوة بررة كما أمركم الله عز وجل)، وهذه في الشرائع السماوية من الأهداف الرئيسة، توحيد الكلمة والاتفاق على صفاء الظاهر، والباطن للحد من الظلم الذي يبعث على فساد الإنسان.

فالذي لا يحافظ على الأخوة، ويستعمل الغيبة، أو غيرها من الرذائل الخلقية، لا يستحق أن يكون من المؤمنين أو المسلمين.

فاروق ابو العبرة/موقع الولاية

————————

المقالات والتقارير المنشورة بأسماء أصحابها تعبر عن وجهة نظرهم ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع

————————–

1- بحار الأنوار:15/177 .

2- جامع السعادات: 2/ 294 .

3- وسائل الشيعة: م8 ب152 ح13 .

4- بحار الأنوار: 15/ 187 .

5- جامع السعادات: 2/ 301 .

6- القلم/ 10- 13 .

7- الحجرات/ 10 .

 

 

آثار الغيبةأضرار العيبةالأضرار الناجمة عن الغيبةالغيبة في الإسلامبواعث الغيبةحكم الغيبةفاروق ابو العبرة
0 تعليق 0 FacebookTwitterWhatsappTelegramLINEEmail
الأخبار السابقة
الزواج المبكر بالعراق يتخطى حدود الأرياف ليصل المدن
الأخبار القادمة
رغم الحديث عن “مرشحي رئاسة الحكومة العراقية”.. فخ الثلث المعطل قد ينقلب على الإطار

أخبار ذات صلة

الغيبة.. مرض اجتماعي فتاك بحاجة لعلاج

14:58 | الثلاثاء 26 أكتوبر، 2021

هل يحكم على سامع الغيبة بحكم المغتاب نفسه؟

11:44 | الثلاثاء 2 يناير، 2018

اترك تعليقا إلغاء الرد

احفظ اسمي ، بريدي الإلكتروني ، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

This site is protected by reCAPTCHA and the Google Privacy Policy and Terms of Service apply.

آخر الأخبار

  • زيارة قبر اﻹمام الحسين والآثار الوضعية المترتبة عليها؛ بقلم الشيخ محمد العبيدان

  • أبرز منفذي مجزرة سبايكر يقع بقبضة الحشد الشعبي

  • مشروع استثماري في بغداد لإنتاج الكهرباء من النفايات

  • “خليجي 25” يعزز حضور العراق إقليميًا

  • وزارة الصحة تسجل ارتفاعًا كبيرًا بإصابات كوليرا بالعراق

  • دعوات لإنهاء الاعتداءات على الأطباء بتشديد العقوبات القانونية

  • الأطراف السياسية تجدد توجهها لحسم ملف تشكيل الحكومة بعد عطلة عيد الأضحى

  • خبراء يشيدون بخطوة “من الباب إلى الباب” الجديدة بين العراق والأردن

  • عدوان إسرائيلي على سوريا يوقع جريحين وأضرارًا مادية

  • الصباح: ثلاث ركائز ستحكم عملية تشكيل الحكومة العراقية بعد تحقيق اتفاقيات ضامنة ومكتوبة

  • إيرادات العراق النفطية تتجاوز 11 مليار دولار في حزيران الفائت

  • مسؤولون في محافظة نينوى يكشفون عن أطماع بغابات الموصل

  • البدء بإنشاء المدارس النموذجية في بابل والديوانية ضمن الاتفاقية العراقية الصينية

  • كاتب أمريكي: العالم دخل مرحلة حرب باردة جديدة

  • أحيت ذكرى زواج النورين.. العتبة العلوية تتسلم هدية تخلد عيد الغدير الأغر

الأكثر قراءة

  • ما هي أحكام الأضحية عند السيد السيستاني؟

  • كم عدد أولاد الإمام الحسن عليه السلام؟

  • السيد السيستاني يعزي برحيل حجة الإسلام والمسلمين السيد محمد حسن السبزواري

  • السید السیستاني يحدد الحكم الشرعي لتربية القطط والأرانب وبيع وشراء الحيوانات

  • مكتب سماحة السيد السيستاني: لم يثبت استحباب صلاة ليلة الرغائب لكن يجوز اﻹتيان بها رجاء

  • صور تاريخية من مرقد اﻹمام علي والعتبة العلوية المقدسة

  • رأي السيد السيستاني حول من يتنبأ بقراءة الفنجان والأبراج

  • أجمل وأروع ما قاله علماء الغرب والمسلمین عن أمير المؤمنين الإمام علي

  • كم كان عمر السيدة الزهراء يوم زواجها ويوم وفاتها؟

  • ماذا قال أهل البيت عن الحب الإلهي؟ وما هي مقوماته؟

  • التعليم تمنح 10 درجات لغرض النجاح وتوضح طريقة انهاء العام الدراسي للدراسات الأولية

  • ما هو وقت غسل الجمعة عند السيد السيستاني وهل يجزي عن الوضوء؟

  • لماذا كنّي الإمام الحسين بأبي عبدالله مع أن الإمام السجاد هو أكبر أولاده؟

  • لماذا سمي الإمام الرضا بضامن الجنة ومن لقبه بالرضا وكيف تزوج من ابنة الخليفة؟

  • ذكرى ولادة الإمام الرضا عليه السلام

@2021 - All Right Reserved.


العودة الى الأعلى
شفقنا العراق
  • الرئیسة
  • جميع الأخبار
  • العالم الإسلامي
    • عدوان إسرائيلي على سوريا يوقع جريحين وأضرارًا مادية

      قتلى وجرحى في مظاهرات السودان، وتحذيرات دولية من…

      صحيفة تقدم تحليلًا إسرائيليًا لموقف إيران من التقارب…

      وساطة عراقية جديدة بين إيران وبلدين عربيين يكشف…

      زيارة الكاظمي الى الجارين في هذا التوقيت تحمل…

  • العتبات المقدسة
    • أحيت ذكرى زواج النورين.. العتبة العلوية تتسلم هدية…

      مركز أمراض الدم وزراعة النخاع الشوكي.. مشروع طبي…

      العتبة العباسية تطلق ندوة حول الإعلام التراثي

      4 ملايين زائر أحيوا زيارة الإمام الجواد، والعتبة…

      اختتمت دورة أئمة البقيع.. العتبة العلوية تفيم دورة…

  • المرجعية الدينية
    • المرجع الشيخ النجفي يؤكد على مكانة النجف الأشرف…

      تعزية سماحة السيد السيستاني بوفاة الدكتور أحمد المهدوي…

      سماحة السيد السيستاني يعزي برحيل الشيخ عباس الغروي…

      المرجع النجفي يؤكد أهمية التسامح ونبذ مظاهر اﻹساءة…

      انطلاق أعمال مؤتمر فقيه أهل البيت في النجف…

  • المسائل المنتخبة
    • أسباب اللطم على مصائب أهل البيت؛ بقلم السيد…

      يوم دحو الأرض.. معناه والمراد منه وفق روايات…

      في قصة النبي موسى وفرعون.. ما هو المراد…

      ظاهرة الابتلاء بالعين والسحر وطلب تفسير اﻷحلام؛ بقلم…

      هل يجوز القراءة من المصحف في صلاة الفريضة؟

  • مقالات
    • زيارة قبر اﻹمام الحسين والآثار الوضعية المترتبة عليها؛…

      كاتب أمريكي: العالم دخل مرحلة حرب باردة جديدة

      تفاصيل حول زواج الزهراء والمهر والخطبة والجهاز؛ بقلم…

      إمامة اﻹمام الجواد في صغر سنه؛ بقلم الشيخ…

      زيارة الكاظمي الى الجارين في هذا التوقيت تحمل…

  • المقابلات
    • مسؤول عراقي: تدمير الصناعة العراقية لم يكن عملًا…

      مساعد المتحدث باسم حكومة طالبان لـ”شفقنا”: عدم الاعتراف…

      زيدان يدعو لتعديل مواد الدستور العراقي التي تشكل…

      مسؤول في الحشد: فتوى الجهاد أعادت الحياة للعراق…

      الكاظمي: العراق نجح إلى حد كبير في تخفيف…

  • وكلاء المراجع
    • ممثل المرجعية: يجب تشجيع أبناء الجاليات اﻹسلامية على…

      الحاج حامد الخفاف: ليست لدي أي صفحة أو…

      ممثل المرجعية: فريضة الحج مدرسة مهمة لها فوائد…

      المباشرة بتوسعة مؤسسة وارث الدولية لمعالجة الأورام بتوجيه…

      ممثل المرجعية: مشاريع العتبة الحسينية هدفها تقديم أفضل…

  • اقتصاد
    • مشروع استثماري في بغداد لإنتاج الكهرباء من النفايات

      خبراء يشيدون بخطوة “من الباب إلى الباب” الجديدة…

      إيرادات العراق النفطية تتجاوز 11 مليار دولار في…

      سعر الصرف في العراق.. جدل بين أوساط تطالب…

      رغم قرار أوبك+.. العراق غير قادر على زيادة…

  • RSS